رواية اريد الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم مني أحمد


رواية اريد الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم مني أحمد



رواية اريد الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم مني أحمد 

عند حوريه كان في صمت والجد استغرب علي إلي حصل 

حوريه بتاكل وكانت مكسوفه ومش بتكلم 

الجد أنا هحدد معاد الخطوبه قريب 

حوريه شرقت في الاكل ومعاذ أداها ميه 

الجد ابتسم وبيقول ل حوريه إلي عيزاه اطلبيه والخطوبه هتكون في الفله وكلو هيتعزم   








حوريه احمم شبعت استاذنك عمي لاني اتاخرت 

معاذ استني هوصلك  

وصلها معاذ 

معاذ معلش اصبري بس لبعد الخطوبه وبعدين نفضها يكون اتجوزت بنت عمي 

حوريه ب صوت مش طالع تمام 

نزلت فتحت الباب ودخلت غيرت هدومها كانت زعلانه لأنها هتتخطب كان نفسها يكون ماذن مع انها خطوبه مزيفه بس بردو كانت مشاعرها داخله في بعض  

عند مريم كانت قاعده بتبكي 

وجاسر خرج وساب البيت وندم علي الي عمله كان نفسه تكون هي راضيه  

تاني يوم رجع جاسر البيت لقي مريم بتحضر في الفطار طلع غير هدومه واخد شور طلع لقي الاكل علي السفره بس مريم مش موجوده محبش ياكل طلع مريم انزلي كولي معايا 

مريم لا معلش مش هقدر تعبانه شويه بس  









جاسر تعبانه فيكي اي 

مريم هيهمك يعني إلي خلاك عملت فيا كدا جاسر لو سمحت متتكلمش معايا تاني وفضلت تعيط 

جاسر طب أنا مش همشي غير لما اتكلم معاكي افتحي الباب يا مريم 

مريم مسحت دموعها وفتحت الباب وقعدت ع السرير 

جاسر قعد جنبها 

جاسر مريم متعرفيش أنا بحبك قد اي ومش عايزة اخسرك ادايقت لما لقيته بياكلك ب عيونه بغير عليكي 

مريم تقوم تعمل كدا 

جاسر انتي استفزتني وبعدين انتي مرتي 

مريم من بعد النهاردة مش هكووون مراتك يا جاسر

جاسر دا لي 

مريم عايزة أطلق 

جاسر هو الطلاق سهل كدا.ب النسبالك وبعدين الي بيحب بيسامح أنا بحبك يا مريم ومش عيزك تبقي ل غيري 

مريم لما اكون بحبك يا جاسر أنا بكرهك صدقني ومش طيقاك طلقني 

جاسر : مريم انتي طالق 

            الفصل الثالث والاربعون من هنا 

لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا



تعليقات



×