رواية اريد الحياه الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم مني أحمد


رواية اريد الحياه الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم مني أحمد



رواية اريد الحياه الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم مني أحمد 

عند ماذن راح المطار يقابل مروه واول ما نزلت اخدته ب الحضن كان لبسها فاضح 

مروه اخبارك يا مزونتي 

ماذن الحمد لله اشمعنا جيتي 

مروه جيت اغير جو في ايجبت زهقت من امركا لي مجتش مع اونكل حازم لما جا قابل والدي 

ماذن دول صحاب من زمان وحبيت يقعدو شويه مع بعض ومبحبش اقعد مع عواجيز قالها ب ابتسامه 

مروه هتوديني فين 

ماذن تحبي تروحي البحر 

مروه ماذن انت تعرف أن انا ليا في بحر بس ما علينا احسن مما فيش يلا نروح نووو بروبلم 

ركبت في عربيته واخدها ع البحر وهي مسكه أيده 

ويبص ماذن لقا حوريه قعده سرحانه ودموعها متراكمين 

مروه ب صوت عالي اي يا مزونتي دماغك راحت فين 

ماذن لا ابدا مفيش  









حوريه انتبهت من الصوت ولفت بسرعه تبوص لقته مازن وماسك ايد بنت جميله لبسه ل الركبه وجسمها منحوت وعينيها ملونه 

حوريه في بالها ياااه قدر يجيب ل المكان إلي كنا بنقعد فيه حد تاني وماسك أيدها مش دا قال اني مش عايز ارتبط وقفلت الباب دا قامت بسرعه وجيه تمشي ماذن هو في شكل ناس ادايقت من وجودنا ولا اي 

مرضتش تتكلم معاه ومشيت 

عند مريم راحت الجمعه وكانت لابسه لبس ضيق وبقت تتكلم مع كله وتضحك دكتور الكليه هنستقبل دلوقتي ضيفنا الدكتور جاسر المحمدي امهر دكتور جراحه ومعروف في مصر كلها شافته مريم اتصدمت من وجوده وهو شايفها بتهزر ولبسها اتغير وفضل يتكلم ويدي محاضره ولكن هي مدتوش اي اهتمام وبتضحك مع زميلها 

الدكتور جاسر لو حضرتك مش حبه المحاضره اتفضلي كملي هزار برا 

اخدت زميلها في أيدها يلا نخرج مش مجبره اسمع الكلام دا قالتها ب صوت واضح وزمايلها كانو مصدومين من جرائتها خلص جاسر المحاضره وخرج وشافها قاعده بردو بتضحك وهو بيلمسها جاسر ادايق مسكه من هدومه لو حاولت تلمسها تاني هزعلك يلا اتكل علي الله 

مريم انت مالك تتدخل لي في حيااااتي هااا مش طلقتني 

مين إلي قالي انك بتكرهيني وعمرك ما حبتيني 

مريم أنا يا جاسر وهتخطب ب كيمو 

جاسر تولعي انتي وياه وركب عربيته ومشي

مريم فضلت تبكي خلاص هتتجن ومبقتش واعيه ل تصرفاتها

عند نوره 

           الفصل الخامس والاربعون من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


تعليقات



×