رواية زوجي و زوجته الفصل الثاني 2 بقلم محمود التركيزوجى و زوجته 2 لقيت احمد بيقولى انا فمصيبه مصيبه ايه اكلم بسرعه انا يوم الدخله جيت أقرب من ليلى لقتها بتزقنى ومش عيزانى المسها قلت دى خايفه زى اى بنت بس كان لازم يحصل لان مامتها جايه معانا من البلد وباتت عند امى عشان تطمن وتمشى فاخدتها بالعافيه لقتها بتصرخ وتعيط وبهدلتنى ولقيته بيورينى جسمه لقيته كله خرابيش المهم حصل وسبتها وجيت نمت هنا وكل ده انا فاكر ان ده من خوفها لقيت امى وامها جايين على الضهر فتحتلهم واطمنت بس كل ما اقول لليلى هاتى حاجه امها تقول دى عروسه انا هعمل بس لا كانت بتتكلم ولا اى حاجه وكل شويه تسبنا وتدخل تقعد قدام التليفزيون وبعدين ماما قالت لامها يالا نمشى قالتلها طيب هدخل اسلم على ليلي واطلع دخلت غابت شويه دخلت عشان استعجلها لقتها بتحط حاجه فبوق ليلى لما شافتنى ارتبكت وخرجت المهم حاولت معاها تانى كانت رافضه بس هاديه مش زى امبارح حسيت بحاجه غريبه انها مش طبيعيه وسبتها وخرجت قعدت فالاوضه قلقان رحت تانى اوضتها لقتها نايمه انده عليها مابتردش نايمه نوم عميق جيت اخرج افتكرت اللى امها عملته دخلت ادور فالادراج لقيت البرشام ده دخلت عملت عليه سيرش لقيته مهدى مانمتش الساعه 7الصبح اتصلت بماما قلتلها تعاليلى انتى وحماتى حالا اول مادخلو طلعت البرشام وقولتلها ايه ده مش ده اللى ادتيه لليلى قبل ماتخرجى ايوه وبتديها مهدى ليه عشان هى عصبيه شويه وكنت عيزاها تبقى هاديه معاك المهم قعدت ازعق واقولها انك كدابه بنتك مش طبيعيه لقيت ليلى خافت من صوتى وقعدت تصوت ولقتها وقعت على الارض وجالها صرع امها قعدت تهديها وتفوقها ولقتها فتحت شنطتها وادتلها برشام تانى طبعا سكت لحد ماشلناها ودخلناها الاوضه ونامت واخدت امها باره قولتلها بهدوء كده فهمينى بصراحه ليلى عندها صرع وتاخر ذهنى والناس قالولى بنتك لما تتجوز هتخف من الصرع عشان كده ماقولتلكش عشان تتم الجوازه وتخف امى مسكت فيها وانا بقيت اسكتهم عشان ليلى بقولك ياحماتى بنتك تاخديها قبل ماتمشى انا مش عايزها ولقيته سكت بقوله سكت ليه ماتكمل قالى اكمل ايه ما انتى شايفه انها موجوده ماخدتهاش انتى خدها روحهالهم وطلقها احمد مينفعش انا كاتب ماخر كبير كام ياعنى نصف مليون يانهارك اسود ليه بنت مين عشان تكتبلها المبلغ ده هما اقنعونى ان ده موخر وقايمه وكل حاجه لانك مش جايب حاجه قلتله ولا يهمك المحامى يثبت انها مش طبيعيه وجوزهالك من غير ماتعرف فيصقط من عليك الموخر احمد الموخر مش مكتوب فالقسيمه مكتوب وصل امانه ياعنى لبسونى البنت ومقدرش اسيبها وانت كنت اعمى انت مش شفتها قبل ماتجوزها شوفتها بس هى مره واحده كانت هاديه ومبتتكلمش كتير وهما يقولولى اصلها بتتكسف عشان مابتخرجش بره البيت ابدا فقلت دا خجل طيب والحل هنعمل ايه مافيش خليها كده لحد مايظهر حل او تتحل من عند ربنا وسكتنا بعد يومين بقول لاحمد على فكره ليلى من ساعه ما انا رجعت ما استحمتش ولا غيرت هدومها وقاعده على طول كده ممكن يجلها تقرحات لقته بيقولى دا ما استحمتش من يوم الدخله السودا طيب وبعدين مين هيحميها لقيته بيقولى عشان خاطرى ادخلى حميها انا هو انا هاكل وحمى كمان المهم مالقتش مفر ماهو يا انا يا احمد فطبعا دخلت انا حمتها بعد ماحمتها لقتها فرحانه ومبتسمه كده نشفت الحمام وخرجت لقتها وقفه بتقولى مش هتسرحينى قولتلها هو انتى ماتعرفيش تسرحى هزت راسها وتقولى لا رحت قعدت على الكرسى لقتها تلقائي جت قعدت تحت رجلى عشان اسرحها سرحتها وقامت نامت وعدى شهرين ونصف على الوضع ده فيوم لقيت ماما بتتصل بيا بتقولى انها تعبانه اوى قلتلها انا هجيلك بكره احمد جه من الشغل بقوله انا رايحه لماما بكره تيجى بدرى عشان هروح لماما لقيته بيقولى دا انا مسافر بكره فشغل قلتله طيب انا لازم اروح لماما هنعمل ايه فليلى قلتله روح وديها عند مامتك قالى انتى عارفه ماما مبتقدرش تعمل لنفسها حاجه اصلا طبعا جيت على نفسى واخدتها معايا وروحنا لماما وهى ماشيه معايا ماسكه فايدى زى الاطفال ومرعوبه من اى حاجه تشوفها المهم وصلنا ماما بتقولى مين دى ضرتى ياماما وجيباها معاكى ليه عشان تتعبينى اكتر ما انا تعبانه ياماما ما انا حكيالك دى لاحول ولاقوة قعدتها قدام التليفزيون زى ما بتحب وقعدت اكلم مع ماما اكتر من ساعه لقيت ماما بتقولى هى هتفضل قاعده كده اه يا ماما هى كده انا هقوم احطلها تاكل يادوب خلصت الاكل لقتها بتتوجع وقعدت ترجع وحسينا انها دايخه المهم جبنالها لمونه تقرشها عشان الترجيع ولقيت ماما بتقولى ريم البنت دى حامل قولتلها حامل ايه يا ماما احمد ما لمسهاش غير اول يومين بس قالتلى انزلى هاتى اختبار حمل من الصيدليه نزلت جبته وعملنا الاختبار وكانت المفاجأة الفصل الثالث من هنا |
رواية زوجي و زوجته الفصل الثاني 2 بقلم محمود التركي
تعليقات