رواية لقاء الاحبة الفصل السادس عشر 16 بقلم ڤيولا عماد#البارت_16 سليم بابتسامة:طلعت راجل ي زين خديجة و زين :بابا /عمي ؟ خديجة وهي تحضن ابيها:وحشتني سليم يقبل رأسها:وانتي كمان شكرا انك حفظت علي بنتي واحنا بنعتذر عن أننا ظلمناك حقك علينا زين بحب:ده كان سوء تفاهم وراح لحاله سليم :بس انا عندي طلب ؟ زين بقلق:اتفضل سليم:تقطع ورقة الجواز القانونية دي و تيجي تطلب ايدي بنتي مني و نشوف راي العروسة خديجة بضحك :صح ي سولي يحبيبي زين بحب:طلما ده هيرضي خديجة أنا موافق فاطمه :طب هتيجي نتقدم امته ؟ سليم بحب:انا نازل مصر و خديجة طبعا معايا وزين عارف العنوان والموعد اللي تحددوا أنا موافق عليه زين :انا كمان نازل مصر فاطمه :طب اتفضلوا نتكلم في الصالون ...... في الصالون فاطمه بحب:يبقا اتفقنا احنا هنكون في مصر بعد اسبوع و نرتاح أسبوعين كده ويبقا نيجي نطلب ايدي خديجة واكملت بخبث ل زين مش كده يحبيبي ؟ زين بعصبية:لا مش كده احنا نقرأ فاتحه دلوقتي ولما ننزل مصر نكتب الكتاب وبعدها نبقا نعلن الفرح خديجة بخبث:وهو حد قالك اني موافقة عليك ي ابن ثريا ؟ زين بعصبية:ولو موافقتش هيكون غصب عنك سليم :لا مسمحلكش ابدا بنتي قالت هتفكر هي مش لازم تفكر ولا اي ؟ ثريا :بس بقا بص ي زين مفيش داعي للعصبية و بعدين هي عوزك تتنرفز و تغيظك وانتي يبت اتلم زين بهدؤء:حاضر خديجة بخبث:بس انا برضو هاخد وقتي وافكر مش يمكن يعجبني واحد حليوة كده وانا بطل متعوضش زين بغيرة: خديجــــــة خديجة بضحك :تعال نقعد برة نتكلم بعد اذنك ي بابا ..... زين بحب و هو يقبل يد خديجة: وحشتيني اوووي خديجة بحب:وانت كمان وحشتني زين بحب:تعرفي انا كنت خايف تكوني حبيتي غيري خديجة : عمري انا بحبك اوي ي زين انا كان بيجلي اخبارك من مصر و قالولي انك اتجوزت و تعبت ودخلت في صدمة و زين :محصلش محدش خد مكانك واقفلي بقا علي الموضوع ده خلاص كل الوحش انتهاء والحلو اللي زيك هو اللي جاي 😉 خديجة بضحكه عالية:قليل الادب انت ي زينو 😂 زين بخبث:قلة الأدب مش دلوقتي 😉 ....... ثريا بحب:عامل اي يسليم ؟ سليم :بخير وانتي ثريا : الحمدالله بتاخد علاجك وماشي علي نظام الاكل ؟ سليم :اه الحمدلله ثريا :طب في حاجات لمها وانت نازل مصر وفي هدوم ليك في الخزانة من فوق وفي حاجات تحت السرير يبقا اضع كل حاجه في شنط ولو احتاجت حاجه كلمني واجي اعملك كل حاجه سليم: اكيد هطلب منك لو احتاجت ثريا :اعملك عشاء أو عصير ؟ سليم :لا شكرا الخدامه :اتفضل القهوة يبه ثريا بسرعه:لا سليم بيتعب منها بلاش سليم بحب خافي:شكرا ي ثريا كنت ناسي خديجة:انا زعلانه اووي من بابا زين باستغراب:ليه ؟ خديجة بزعل:لانه مش عوز يظهر حبه ل ماما ثريا و هي بتحبه مش عوزهم يبعد عن بعض زين بتفكير:يبقا نشوف الموضوع ده لما ننزل مصر فاطمه :تعالو يحبايبي واقفين كده يعني زين :ابدا سليم :طب استأذن انا خديجة:خليك معايا وننزل مع بعض مصر سليم : ما احنا هنمشي من هنا مع بعض زين باستغراب:ازاي سليم :قصدي أن أنا هاخد بنتي وامشي ويبقا بعد اسبوع ننزل مصر زين :لا خديجة مش هتمشي فاطمه:يبني هي هتقعد تعمل اي خليها مع ابوها وكله اسبوع ويبقا اتقابلوا بكرة يحبيبي خديجة:انا همشي ي زين و يبقا نتقابل كل يوم زين بزمحرة:ماشي و ذهب سليم و خديجة واخبروا عائله حسن بكل شي وحسن قرر هو و عائله أنهم ينزلوا مصر و يستقروا #بقلم_ڤيولا_عماد #لقاء_الاحبة الفصل السابع عشر من هنا |
رواية لقاء الاحبة الفصل السادس عشر 16 بقلم ڤيولا عماد
تعليقات