رواية حور عيني الفصل الواحدوالثلاثون
ارسلان خد حور إلى المستشفى عشان هتعمل العملية وجهزوها عشان العملية وأسر ارسلان دخول غرفة العمليات حتا تنام من البنج فى غرفة العمليات يجلس ارسلان جانب حور على الأرض وينظر لها بدموع وهى تنظر له قبلها من
جبينها هستنكى ينور عينى وخليكى قوية وتقومى بى السلامه نظرة له حور بابتسامة ونامت من تقسير البنج خرج ارسلان من الغرفه وهوا بيمسح دموعه وكانت العيله كلها أمام الغرافة ينتظرون حور بعد ساعتين لقو ممرضة بتخرج من الاوضة وبتجرى ارسلان بغزع هوا فى رجعرت تانى الممرضة وكانت لسه هتدخل أوقفها ارسلان فى اى حور كلها
الممرضة برعب من ارسلان: المريضة النبض وقف ورجع تانى مرتين وحلتها وحشه ادعولها ودخلت الأوضه لم يصدق ارسلان إلى سمع وقع على الأرض والدموع ف عينه وهمس ارجعيلى ياحورى لو حصلك حاجة أنا هموت
بعد ساعتين يجلس الجميع بخوف وأميرة بتقراء قرآن ومليكه تجلس جنب وولدها ومنهاره والجارحى كان يرتعب أن يفتقد حفيدته بعد ما لقها خرج الطبيب بتعب تجمعات العيله عليه ارسلان بأمل حور عمله اى
الطبيب بأسف: البقاء لله المريضة متت
تلجم الجميع فى مكانه وينظره له بصدمه أما المسكين ارسلان كنت الجمله تتردد ف أذنه ونظر إلى الطبيب انت بتقول اى أنا بسالك على حور
الطبيب بأسف: شدوا حلكم بعد اذنكم آفاق ارسلان على سريخ اية خالتو
لما يستطيع الانتظار ف هي وعدته أنها عمرها ما تسيبو نظر إلى الغرفة وتقدم منها ببطق ودخل رفع القماشه من عينه وجدها روحو تنام بوجه شاحب تجمعت الدموع فى عينه وهوا ينظر بعدم تصديق تحسس وجهها وتحدث بدموع حور حبيتى قمومى انتى وعتينى انك هتقومى ومش هتسبينى وحضنها وانهار حور متسبنيش بالله عليكى أنا مش هقدر على بعدك قومى فتحى عينك مش انتى قولتى عوزا تبدأى صحفة جديدا معايا قومى بقى عشان نداء سوا حور قومى بقى فتحى عينك وصرخ باسمها حوووور كان الكل ينظر لهم والى حور بانهيار شديد فقد الوعى وهوا لسه حضنها احضر مراد الطبيب ونقلوا فى غرفة تانيه وبداءو فى مراسم الدفنه بعد اربع ساعات فاق ارسلان وهوا بيحاول يستوعب ازاى دا حصل خلاص كدا حور عينه مشيت ومش هيشوفها تانى