رواية لقاء الاحبة الفصل الحادي عشر 11 بقلم ڤيولا عماد11 بعد مرور أربع سنوات اربع أعوام ماضو علي زين وكأنهم قرون و ليس اربع سنوات اربع سنوات و هو قالب العالم علي معشوقته لم يغفل لها جفن يبكي و كأنه طفل صغير تاه من أمه حزين ل عيون خديجة و دموعها ولم يتردد في أذنه شي غير خديجة و هي تقول بكرهك بكرهك ي زين الدادة فاطمه :زين يبني زين بهلع:نعم ي تيته فاطمه بحزن :مالك بس بحبيبي ل امته هتفضل كده زين بوجع: لحد م خديجة ترجع وتسامحني ونبدا من جديد و حشتني اوووي ي تيته هي ممكن تكون فاكرني صح ؟ فاطمة بدموع :يبني اكيد فاكرك و لسه بتحبك كمان هي بس واخدها علي خاطرها منك اي حد مكانه كان عمل كده وهي كانت برضو اول حب و مفكرة الدنيا وردي زين بحزن: شكت فيا انا حزين جدا أنها شكت فيا و كلمة بكرهك الي بتتردد في اذني انا تعبان اوووي عوزة تسامحني فاطمة :هتسامحك يحبيبي هتسامحك بس انت خليك قوي و اوع تيأس ربنا كبير و عارف انك مظلوم و إن شاء الله يجمعكم بخير زين بحب :يارب يلا بقا حضرلنا فطار حلو كده عشان عندي ميتنج مهم جدا و سفر لمدة أسبوع برة و هتيجي معايا فاطمة :حاضر يحبيبي ........ خديجة بصريخ:حد يلحقنننني قاسم بخوف: مالك سليم بهلع :مالك يحبيبتي في اي ها انتي كويسة ا خديجة باستغراب: انتو بتعملوا اي هنا ؟ سليم :مالك يبنتي خديجة ببعض الخوف : معرفش ي بابا بس شوفت حلم وحش جدا ثريا و هي تضمها لحضنها :اي اللي حصل يحبيبتي خديجة بخوف:معرفش حلمت أن انا مسجونة وفي كلاب بتنهش فيا و بعدين فوقت انا خايفة اوووي سليم بحب و خوف:متخافيش يحبيبتي انا معاكي حسن بحب:متخافيش ي دودو احنا جانبك قاسم بحب :اي رايكم بلاش نخرج النهاردة و تيجي معايا الشركة بتاعت ابي و باباكي خديجة بخوف:لا يعم انا خايفة ثريا بحب: خلاص يجماعة خليها ترتاح النهارده و بكرة تخرجوا ل شركة قاسم :تمام باي و ذهب وخلفه الجميع ماعدا ثريا ثريا بعد أن خرج الجميع : الحلم ده انا بقات اخاف منه و بالذات أن زين عندو سفر النهاردة و محدش عارف هيسافر ل فين هنعمل اي ؟ خديجة بدموع: انا حلمت و شوفت زين و بستنجد بيه و هو شافني و بعدين مشي بعيد زين وحشني اوووي بس هو اتجوز ثريا بحب:بكره يجيلك الاحسن منه هو ابني اها بس بعد اللي عرفة انا بقات اخاف عليكي منه متخافيش و غيري و انزلي نتمشي شوية يحبيبتي و لكن قاطع رد خديجة رن هاتفها : آنسة خديجة ممكن تشرفينا في الكلية النهاردة خديجة بخوف: ليه ي دكتور ؟ :في اوراق لازم امضتك عليها علشان التخرج من كلية الطب خديجة:تمام حاضر ساعة و اكون موجودة باي ثريا بحب:يبقا نروح نمضي الورق و نمشي شوية يلا اجهزي و ذهبت ثريا و خديجة بدأت تجهز نفسها مع بعض الخوف و القلق ........ :تمام يبه كل حاجه زي ما حضرتك قولت :فلوسك هتوصلك بعد ما تخلص المهم الورق انت فاهم : اومرك ي بيه :غلطة واحدة فيها رقبتك و إنهاء الاتصال (تفتكروا مين المجهولين ) ............ زين :تيتة خلصتي فاطمة بحب: اها يحبيبي بس مقولتليش هنسافر فين ؟ زين بتوتر:ممكن اقولك لما نوصل اعتبريها مفاجأة فاطمة :مش مطمنالك زين بحب :يحبيبتي أن شاء الله خير يلا و ذهب زين و فاطمة ل للمطار ل سفر (فاطمة بتكون اخت جدة زين و كانت في أمريكا و رجعت لأن زين احتاج لحد يبقا معاه وهي طيبة جدا و حاولت كتير تساعد زين و زين بيحبها جدا أما بقا خديجة دخلت أكاديمية الطب مش كلية و ده علشان تشتغل و تكون ناجحة بطريقة أسرع و لما قالت متجوز هي في حد نقلها كلام غلط علي زين و أن اتجوز و مستقر و هنعرفوا بعدين #بقلمي_ڤيولا_عماد #لقاء_الاحبة الفصل الثاني عشر من هنا |
رواية لقاء الاحبة الفصل الحادي عشر 11 بقلم ڤيولا عماد
تعليقات