.jpeg)
رواية ورد اليمن الفصل العاشر
دخلت عليها الممرضه وهي بتحاول تموت في دياب
الممرضه جات تتكلم بس ورد اليمن اقنعتها انها لو سكتت ومش اتكلمت هتديها فلوس ودهب وحاجات كتير
وطبعا ورد اليمن معروفه في البلد والكل بيعمل ليها حساب
وفي الوقت دا ورد اليمن كان بتقنع فيه الممرضه
كان دياب خلاص بيلفظ انفاسه الاخيره يعني مات
ورد اليمن ق*تلته
اول ما الجهاز صفر ان المريض مات ورد اليمن والممرضه انتبهوا فجاه كده للجهاز الممرضه بصت لورد اليمن وقالت لها
كدا هو مات ولو حد عرف هنروح في داهيه
ردت ورد اليمن قالت اخرسي يابت محدش هيعرف حاجه
الظاهر انا ممرضه قلبها كان ضعيف وكانت متوتره وبترتعش وخائفه
بعكس ورد اليمن اللي كان قلبها قوي قلبها ميت اساسا ما عندهاش قلب كلها جبروت كده تق*تل الق*تيل وتمشي في جنازته
دخلت دكتور فحص دياب رضا الورد اليمن وقال لها البقاء لله البقيه في حياتك شد حيلك
على اساس انها مصدومه بقى بدات تصوت يا لهوي يا جوزي يا حبيبي يا سندي سايبني لمين يا دياب يا دياب يا دياب
وبدأت قال ايه تنهار
طبعا الممرضه كانت بتترتعش من الخوف
ورد اليمن ما صدقت ان الدكتور يخرج
علشان يحضر شهاده الوفاه وخلعت غوايش من غوايشها وخالعه سلسله ادبتهم.للممرضه
علشان تسكتها وقالتلها دي حاجه بسيطه نخلص العزاء وتجيلي البيت عندي وانا هوزنك دهب
واعنلي في حسابك لو فتحتي بوقك هقطع خبرك من الدنيا كلها
وطبطبت عليها وقالتلها أعقلي كده لو مش علشان خاطرك علشان خاطر اهلك
الممرضه برده قلقانه وخافت اكتر بعد كلام ورد اليمن
ورد اليمن اتصلت بدأت تمثل بقا أنها زعلانه وكانت الاوراق بتاعت الدفن خلصت وبيغسلوا الجثه بتاعت دياب علشان يدفنوه
في الوقت ده بقى عبد العال وقالت له تجني عشان تروحنا على الدار فورا علشان الحق اشوف حل في خليل
وجع عبد العال وركبت معاه ورجعت الدار
زقالتله تعمل صوان عزاء محدش عمله لسه وتبلغ الناس أن سي دياب مات
ودخلت الدار جري تشوف خليل
وكانت الصدمه
