خاتمة رواية اسير عشقها
حور حضنته وهي بتتشبث في قميصه بقوه :
:متبعدش عني انت و يحيى و إياد حياتي يا نوح وحياتي عندك متبعدش عني انا حسيت ان روحي بتنسحب مني لما عمار...
نوح بمقاطعه:خالص يا حور خالص انسى عمار وحياه عندك وبعدين ابعد عنك اي دا انتي حياتي كلها
حور ابتسمت بارهاق دقايق و نوح حس بارتخاء اعصابها و أنفاسها انتظمت على صدره بصلها لقاها نامت
عدلها و بينام بيشدها بقوه لحضنه وهي محاوط خصره بخوف لينحني يقبل جبينها طويلا غمض عيونه وقلبه بينتفض بقوه واحساس انه ممكن يفقده بيوجعه حضنها بتملك وهو بيحاوطها بدراعه الاتنين بقوه