رواية عشقت مصاص دماء الفصل الثاني
صدمت حور عندما رات شاب يعطيها ظهرة ويرفع كيس لونة احمر ويشربة
حور بصدمه: انت مين واي دا الي بتشربة وانا فين
خرج ريان بسرعة حتي لا تراي بهذا المنظر صدمت حور من سرعتة ولاكن لم تبالي ولكن حمدت ربها انة انقذها من ايدي هؤلاء الشباب
ريان بالخارج يحاول التحكم في نفسه ويعود شكلة تدريجي الي الشاب الجميل ويصعد الي العلي ويدخل الغرفة ويجد حور تقوم من علي السرير
ريان: رايحه فين
حور: انا بشكرك جدا علي الي عملتة معايا بس انا مطرة اروح بيتي
ريان: مش هينفع
حور: لي بقا
ريان: علشان انتي دلوقتي ميتة
حور بصدمه: اي ازاي
ريان: انا بعت جثة لعمك مشوهة وهو زمانة بيدفنك دلوقتي
حور بصدمه: لي عملت كدة
ريان: علشان خلاص حياتك في خطر
حور بغضب: وانت مالك وحياتي خطر من اي
ريان ببرود: لمي لسانك بدل مشيلة انتي مع ابن مملكة مصاصين الدماء
حور بضحك: حلوة النكتة دي ولكن تذكرت هذا الشي الذي كان يشربة بلعت رقها بخوف
ريان: متخفيش مش هعملك حاجه
حور: انت ازاي عرفت اني خايفه
ريان: من صفاتي اني بقرا الافكار
حور: بس انا ازاي هعيش هنا مع شخص زيك
امسك ريان يديها بغضب فصرخت حور من الالم
ريان: لمي لسانك فاهمه
حور ببكاء: فاهمه بس سبني
تركها ريان فوجد يديها بنزف الدماء فبدا شكلة يتحول الي مصاص دماء ولكن خرج سريعا وذهب الي غرفة يوجد بها ثلاجه فتحها وهو يشرب كيس من الدماء وكيس اخر واخر
خرجت حور من الغرفة وهي تتسحب وكادت ان تفتح باب القصر ولكن اوقفها صوت
ريان: اطلعي فوق
حور ببكاء: علشان خاطري انا عاوزة امشي
ريان: لااا يالا
حور: حرام عليك انت مش بتحس معندكش قلب
ريان بضحك: فعلا انا معنديش قلب ولا بحس بس هسيبك تخرجي وانتي حرة
خرجت حور بفرحه ولكن لفت وسالتة: اسمك اي
ريان: اسمي ريان
حور: شكرا جدا ليك يا ريان باي
ذهبت حور وجلس ريان دون ردت فعل كانت تمشي حور في مكان غريب ملي بالاشجار فكان المكان يشبة الغابة ولكن شعرت بحركة من الخلف فنظرت خلفها لم تجد شي فنظرت امامها مرة اخري ولكن وجدت رجولان عيونهم حمرا ولهم انياب والدماء تخرج من بين شفتية
حور بصرخة وخوف: رياااااااااااااااان
وفي ثانية كان ريان بجانبها فهو كان يعلم ان هذا يحدث مد ريان يدة واخرج قلب الرجولان فماتو علي الفور نظر الي حور الذي اترمت بين احضانة
حور ببكاء: كان شكلهم وحش اوووي عااااا
ريان: قلتلك متخرجيش انتي صممتي براحتك
حور: طيب خرجني من هنا
ريان: مقدرش
حور: لي
ريان: علشان انا في عالم مصاصين الدماء الدنيا ليل دايما لاكن انتو عنكم الشمس طلعت ولو ظهرت جسمي هيتحرق
حور بصدمه: بجد بس انا مش بتحرق
ريان: انتي غابية انتي بشرية انا مصاص دماء
حور ببكاء: طيب انا هعمل اي دلوقتي
حملها ريان وفي ثواني كان في القصر داخل غرفتها
حور: انت ازاي عملت كدة
ريان ببرود: نامي يالا
حور: وانت مش هتنام
ريان: لا
حور: خلاص هسهر معاك لحد اما تنام
ريان: حورر مصاصين الدماء مش بينامو
حور: يعني اي بتفضلة صاحين كدة علي طول
ريان: اة يالا نامي
حور: مش عاوزة
ريان: الاكل تحت روحي كلي
حور: يالهوي انا مش هفكر تاني بطل تقرا افكاري بقا
خرج ريان من الغرفة وهبط الي الاسفل ودخل غرفة الثلاجه حتي يروي عطشة
كان عبدالله جالس يبكي وينظر الي صورة اخية
عبداللة ببكاء: سامحني يا خويا معرفتش احافظ علي الامانة سامحني
صفاء،: خلاص يا خويا شوف ابوك يا ادهم
ادهم: اهدي يا بابا وادعيلها بالرحمه
عبدالله: الله يرحمها
ادهم بحزن: يارب
دخل ادهم غرفتة لينام وعبدالله ايضا وجلست صفاء
صفاء بفرحه: احسن غارت في داهيه
نزلت حور الي المطبخ ولكن صدمت عندما وجدت اشهي الاطعمة وضعت صعام علي الطاولة وذهبت الي الغرفة وخبطت الباب
ريان: تعالي
دخلت حور ولكن وجدت ريان يجلس وبجانبة اكياس الدماء
حور تنحت في المنظر وخافت بشدة
ريان: بصيلي عاوزة اي
حور: كنت عاوزة اقولك حضرت الاكل
ريان: عارف يالا
ذهب ريان وجلس علي الطاولة واخذ ياكل من الطعام
جلست حور وهي تاكل
ريان: عاوزة تسالي اي
حور: احم انت ازاي بتاكل زينا
ريان: انا هجين
حور: يعني اي
ريان: هفهمك انا ابويا ملك مملكة مصاص وامي بشرية
حور: طيب وهي لي اتجوزت ابوك
ريان: علشان حبتة
حور: وهي عايشة معاة عادي
ريان: ايوة عادي ابويا مصاص دماء اصلي وامي بشرية وخلفوني انا نصفي بشري ونصفي مصاص دماء فهمتي
حور: اة فهمت
انهي ريان اكلة دخل الغرفة مرة اخري صعدت حور للغرفة وهي تفكر في ريان
في المملكة يجلس الملك
الملك: فين ريان دلوقتي
الخادم: في القصر الي في الغابة
الملك: معاة حد
الخادم: بشرية
الملك: ازاي يدخلها المملكة
الخادم: بيحميها
الملك: انا عاوز البنت دي
الخادم: امر سموك
ذهب الخادم ليكي بنفذ ما قالة سمو الملك
كان يجلس في الغرفة وهو يفكر في حور ولكن شم رائحة مصاص دماء في المكان وفي هذة اللحظة سمع صوت حور وهي تصرخ
حور بصريخ: رياااااااااااان
صعد في مرور ثواني ودخل الغرفة ولكن كانت الصدمةددپ
يتبع.....