رواية ملاكي الحلقه العاشرة




ملاكى 

البارت العاشر 


مالك : ملاك تبقى اختى 


ملاك : نعم ، ازاى ده 


مالك : زى ما بقول كده 


آدم : مالك ، مالك 


مالك فاق من شروده على صوت آدم 


مالك : ها نعم بتنادى 


فهد : سرحان فى ايه ؟ .


مالك : ولا حاجه أنا معاكوا 


سيف : طيب يلا ، اكتور قال انه هيخرج 


مها : ملاك انتى كويسه ؟ 


ملاك : أيوة يلا 


الكل خرج ورجعوا بيت فهد 


آدم : ارتاح انت ومتجيش الشركه اليومين دول 


فهد : تمام 


سيف : تعالى يا آدم ثوانى عايزك 


آدم : تمام، يلا 


آدم وسيف دخلوا المكتب 


مالك : طيب همشى أنا دلوقتي وهاجى بكره 


فهد : ماشى خلى بالك من نفسك 


مالك : ماشى متقلقش، يلا سلام 


الكل سلام 


مها خرجت ل مالك 


مها : مالك استنى 


مالك : نعم 


مها : مالك شكلك فيك حاجه 


مالك : موضوع كده وهيخلص بإذن الله 


مها : طيب احكيلى مالك أو فى ايه يمكن اساعدك 


مالك : انتى رايحه الكليه بكره 


مها : اها ليه ؟ 


مالك : هتخلصى محاضراتك امتى ؟ 


مها : على ٤ كده 


مالك : خلاص هعدى عليكى بكره اخدك من الكليه .


مها : تمام بس ملاك احتمال تكون معايا 


مالك : ملاك مش هتروح اليومين دول 


مها : ليه مين قال إنها مش هتروح ؟ 





مالك : بدماغك كده تفتكرى فهد هيسيب ملاك تروح بالحاله دى ؟!!! 


بقلمى / رنا شريف 


مها : اها صح .


مالك : طيب يلا ادخلى 


مها : ماشى سلام 


مالك رجع بيته ونام ومها دخلت لقيت الكل طلع ف طلعت اوضتها هي كمان ونامت  وبعد شويه آدم مشى وسيف طلع اوضته ونام 


تانى يوم الكل صحى واتجمعوا على الفطار 


حازم : عامل ايه دلوقتي يا فهد 


فهد : الحمد لله أنا كويس 


مها : انا همشى عشان عندى محاضرات 


ملاك : استنى هلبس واجى معاكى 


فهد : تروحى معاها فين ؟ 


ملاك : الكليه يا فهد 


فهد : لأ متروحيش النهارده ، روحى انتى يا مها وخلى الحراسه معاكى 


مها : حاضر يلا سلام 


ملاك : هو أنا هفضل مروحش لحد امتى 


فهد : لحد ما تتحسنى شويه 


ملاك : ماشى ، أنا هطلع اذاكر 


أميره : طيب كملى فطار عشان علاجك 


ملاك : الحمد لله أنا هاخد العلاج لما اطلع ، بعد اذنكم 


سيف : أنا ماشى 


حازم : استنى أنا جاى معاك 


سيف : يلا 


فى باريس 


سيرا : مالك يا أمجد 


أمجد : مفيش بس هسافر 


سيرا : هتسافر فين وليه ؟ 


أمجد : تركيا ، عمليه جديده 


سيرا : وانت زعلان عشان الباشا كلفك بعمليه جديده 


أمجد : ده بيعطلنى عن موت فهد 


سيرا : ركز دلوقتي فى الشغل وكمان الباشا على آخره من سامح وممكن تكون مكانه 


أمجد : تمام ، هنأجل السفر شويه وكلمى اللى اسمها امينه دى وقوليلها متتصرفش من دماغها 






سيرا : ماشى متقلقش 


عند مالك 


سلمى : صباح الخير يا ماما ، عامله ايه دلوقتي 


سعاد : أنا بخير يا سلمى 


مالك : أنا ماشى 


سعاد : الشغل ولا الشركه 


مالك : لأ هروح عند فهد ، عمل حادثة امبارح وهو راجع مع ملاك 


سعاد بخوف : وملاك حصلها حاجه ؟ 


مالك : لأ هي كويسه بس فهد دراعه اتكسر 


سعاد : ماشى ، خلى بالك من نفسك 


مالك : ماشى متقلقيش ، يلا سلام 


سلمى : استنى خدنى معاك الكليه 


مالك : ماشى تعالى 


فى العربيه 


سلمى : هتقول ل آدم 


مالك : هقول ل مها 


سلمى : ليه يعنى ؟ 


مالك : هقول ل مها وآدم بردو بس هفهم مها يمكن تساعدنى 


سلمى : ماشى ، أنا عايزة اشوف ملاك 


مالك : بصفتك ايه ، يعنى هتتكلمى معاها 


سلمى : عادى مها صاحبتى واخوها ومراته عملوا حادثه وهروح اشوفهم .

مالك : ماشى بس امسكى لسانك 


سلمى : متقلقش 


عند امينه 

بتتكلم في الفون


سامح : يعنى هي قالتلك كده 


امينه : أيوة ، لأن أمجد هيسافر 


سامح : هيسافر فين ؟ 


أمينه : بتقول الباشا مكلفه بعمليه 


سامح : ماشى وانا هسافر اشوف الوضع بره وهرجع على طول 


امينه : ماشى ، وحاول تتصرف عشان أنا زهقت وإلا هسافر أنا اشوف الموضوع ده 


قاسم من وراها : موضوع ايه ؟!! 


امينه ___________

اللى مفهمش أول البارت مالك كان سرحان وبيتخيل انه قالهم إن ملاك أخته بس فى الواقع محصلش 


يتبع 


              الحلقه الحاديه عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات



×