الغرفة السرية 104
الحلقة الخامسة عشر
استطاع وحيد ان يقضي علي الطبيب ويرديه قتيلا ، اخذ وحيد الحقنة من علي الارض وانتظر بالقرب من باب الغرقة ، بعد برهة من الزمن فتحت نيفين باب الغرفة فمسكها وحيد من الخلف وغرز الحقنة في جسمها سرعان ما فقدت نيفين وعيها جراء المخدر .
حمل وحيد نيفين وخرج من الغرقة اتجه خارج المبني ، وحيد وهو حامل نيفين يتحدث مع نفسه
وحيد: لم تكونو لتكتفو بأعضائي فقط بل سرقتم ايضا سارتي كم انا محظوظ كونها هنا ...
الساعة كانت تشير الي الثانية صباحا ركب وحيد سيارته ووضل بيته .
وانا وضع وحيد نيفين في غرفة نومه وبالتحديد علي سرير نومهىاتجه نحو مفتاح الغرفة السرية وفتحها وادخل نيفين داخلها .
مدد وحيد نيفين علي السرير وبدأ في تجريدها من ملابسها
كانت نيفين قمحية اللون جميلة القوام ذات نهدين ممشوقين ...
صار وحيد يتحدث مع نفسه وهو ينظر تجاه جسد نيفين
وحيد: انها لصدفة جميلة ان انه الاحمر لوني المفضل ...
اخذ وحيد ملابس نيفين الداخلية ووضعها داخل الصندوق ...
اتجه وحيد نحو نيفين وقام بتقيدها علي السرير وصعد للاستحمام....
عاد وحيد وجلس بالقرب من جسد نيفين العاري وصار يتلزز بالنظر اليه اشعل سيجارته وبات يدخن واحدة تلو اخري ...
بدأت نيفين باستيعاد وعيها استيقظت ورأت وحيد جالس بالقرب منها كانت خائفة جدا ...
منشده خوفها لم تكن تستطيع الحديث ...
ابتسم وحيد ابتسامة خبث ووضع يده اليمني علي احدي مناطق نيفين الحساسة وصار يحركها وقال ليها ...
في احدي المرات كان هناك زوج يطلب من زوجته ان تفعل معه شيئا محرما لكن كانت الزوجة ترفض باستمرار ففكر الزوج في احدي الخطط وفي ليلة ما سقي الزوج زوجته مخدرا كانت جرعته كبيييرة جدا فماتت الزوجة ، كان يظن الزوج انها نائمة ففعل معها ما فعل طول الليل ولم يكتشف موتها الا عند الصباح .
اثناء ذلك ابتلع وحيد حبة الفياقرا وقال لنيفين
السؤال هنا هل ستموتين؟ وان حدث ذلك متي سأكتشف ذلك .
انتهت الحلقة
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
